اقتصاد

أخبار اقتصاديّة

 

 

شريم: لكل حادث حديث

غرّدت وزيرة المهجّرين غادة شريم عبر حسابها على «تويتر»: «للوصول إلى الإصلاح الشامل الذي يطالب به الناس لا بدّ من البدء بالموضوع الأكثر إلحاحاً وهو التدهور المالي غير المسبوق. وعليه جاء القرار بأن تقوم شركة أجنبيّة محايدة بالتدقيق بحسابات مصرف لبنان المسؤول الأول عن الاستقرار النقديّ في البلد. وبعد التقرير لكل حادث حديث».

البستانيّ: «طوّلوا بالكم»

غرّدت الوزيرة السابقة ندى بستاني عبر تويتر: بغض النظر عن وجود اكتشاف تجاري أم لا، فإن المعطيات الناتجة عن عملية الحفر تبدو ايجابيّة، والتحاليل التي ستجريها شركة توتال على العيّنات المستخرجة ستشكّل خرقاً كبيراً لجهة تحديد مسار عمليات الحفر المستقبلية. لننتظر التقرير النهائي كي نبني على الإيجابيات التي سيتضمّنها للمستعجلين على النتائج السلبية والمهللين لها نقول: «طوّلوا بالكم» لإن نسبة النجاح في الحصول على اكتشاف تجاري من البئر الأول لا تتعدى عالمياً الـ 30% اي بئر واحد من أصل ثلاثة آبار، والبلوك رقم 4 يبدو واعداً.

 السماح بخروج شاحنات التصدير الزراعيّ

أعلن نقيب مستوردي ومصدّري الخضار والفاكهة في لبنان نعيم خليل أن «وزير الزراعة عباس مرتضى عاد وسمح بخروج شاحنات التصدير الزراعي المحمّلة بالحمضيات، على أن يصار في بداية الأسبوع  الحالي للقاء مع المصدرين والمزارعين، للتفاهم حول آلية التصدير بما يضمن مصلحة المزارع والمستهلك في آن معاً».

ولفت خليل إلى أن «التواصل مع وزير الزراعة أثمر عن قرار بإكمال مسار الشاحنات باتجاه البلدان المصدّرة إليها».

وأشار الى ان «أسعار الدولار تستنزف أي ربح في بيع الإنتاج الزراعيّ في الداخل وإن الارتفاع الحالي أمر متوقع في ظل الفلتان في أسعار صرف الدولار، ولبنان اعتاد تصدير الحمضيّات، وكان في السابق يحتل المرتبة الأولى، واليوم تراجع التصدير».

في زحلة..
ارتفاع كبير في أسعار

ارتفعت في زحلة أسعار الخضار والفاكهة  بشكل جنونيّ، ويعود ذلك بحسب المحال الصغيرة الى عدم التزام تجار الفواكه والخضار في سوق الجملة بالتسعيرة الرسمية الأسبوعية الصادرة عن وزارة الزراعة، كما يسجل ارتفاع حادّ في أسعار المواد الغذائيّة التموينيّة في شكل غير مسبوق، فيتم تغيير أسعار السلع والمواد بحسب ارتفاع سعر الدولار من دون الأخذ في الاعتبار قدرة المواطن الشرائيّة التي تراجعت بشكل ملحوظ.

أما بالنسبة إلى محطّات المحروقات، فقد امتنعت معظم المحطات في البقاع الأوسط عن تسليم مادة المازوت الى المواطنين بعدما سجل انخفاض سعر الصحيفة منها 10000 ليرة، بحجة عدم توافرها في المحطات، مما جعل العديد من المواطنين في المناطق الجبلية يفكرون بتخزينها للشتاء المقبل، والإفادة من سعر برميل المازوت المنخفض.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى