الوطن

أخبار

 

} اعتبر عضو كتلة «التنمية والتحرير» النائب الدكتور قاسم هاشم عبر «تويتر، أن «الاستشارات الملزمة هي التي تحدّد الشخصية التي تكلّف لرئاسة الحكومة، وهي غير محكومة بنصاب معيّن أو بميثاقية اصبحت غطاءً لأي موقف يخدم المصالح»، لافتاً إلى أنّ «الدستور واضح واللعبة الديمقراطية وأصولها لا تحتاج إلى تفسير، من ينل الأكثرية يُكلّف، سواء امتنعت بعض الكتل أم لا، لأن لكل كتلة موقفاً وهدفاً وسبباً، آن الاوان للبدء بخطوات الإنقاذ وأساسها حكومة فاعلة كفوءة قادرة».

} أكد رئيس الهيئة التنفيذية في حركة «أمل» مصطفى الفوعاني، ثوابت الحركة «بضرورة أن يتم العمل بسرعة على التكليف والإسراع بتأليف حكومة تضطلع بواجب وضع حد للأزمات المتتالية، وتجد حلولاً نحو تنمية الموارد البشرية المستدامة، وضرورة الحد من جشع التجار، وابتزاز النظام المصرفي الذي يمعن تفنناً بإذلال الناس، ومنعهم عن حقوقهم، وهذه الأمور التي دفعت الحركة إلى أن تكون على رأس التحركات وستبقى بكل مؤسساتها التنظيمية لا تنفك تستحضر كل ما من شأنه تعزيز صمود المواطن وتعزيز انتمائه في أرضه».

وأشار إلى أن «رئيس مجلس النواب نبيه برّي قد وضع إطاراً، لا للتفاوض بشأن ترسيم الحدود مع فلسطين المحتلة، وإنما ثبّت حقوق الإنسان في هذه الأوطان التي تؤكد أن المقاومة هي خط الشرفاء على امتداد عالمنا المقاوم، وأن القوة المتمثلة بالمقاومة والجيش والشعب هي السبيل الوحيد لتحقيق حلم التحرير وإعادة الحقوق وتحقيق أماني الشعب الفلسطيني وعودة القدس عاصمة أبدية لفلسطين».

} أعلنت «جبهة العمل الإسلامي» في بيان، «التضامن الكامل مع جميع الأسرى الفلسطينيين داخل السجون والزنازين في فلسطين المحتلة، وعلى رأسهم الأسير الفلسطيني البطل ماهر الأخرس المضرب عن الطعام منذ أكثر من ثمانين يوماً، احتجاجاً على الاعتقال الإداري التعسفي، وعلى المعاملة اللاإنسانية التي تمارسها سلطات الاحتلال الصهيوني الغاشم». وحمّلت «العدو الصهيوني الحاقد وسلطاته وأدواته الأمنية والقضائية والإدارية المسؤولية عن تدهور صحة الأسير البطل الأخرس، بسبب رفضها وقف الاعتقال الإداري التعسفي وإصرارها على ممارسة أبشع أنواع التعذيب الجسدي والنفسي والمعنوي بحق الأسرى والمعتقلين».

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى