أنشطة
ـ استقبل رئيس الجمهورية العماد ميشال عون وزيرة الشباب والرياضة فارتينيه أوهانيان بعد عودتها من يريفان، حيث مثّلت رئيس الجمهورية في الاحتفال الذي أقيم لمناسبة ذكرى الإبادة الأرمنية، وألقت كلمة عون في المناسبة. وأوضحت أوهانيان أنها نقلت إلى رئيس الجمهورية شكر الدولة الأرمنية على المشاركة في المناسبة والمواقف التي يتخذها لبنان حيال أرمينيا في مختلف المناسبات. ونقلت تأكيد المسؤولين في الحكومة الأرمنية الذين التقتهم خلال وجودها في يريفان، وقوف أرمينيا إلى جانب لبنان ودعم شعبه لا سيما في الظروف الصعبة التي يمرّ بها. وتم التوافق على تفعيل التعاون بين البلدين في المجالات كافة لما فيه مصلحة الشعبين الصديقين.
ـ عرض وزير الخارجية والمغتربين في حكومة تصريف الأعمال شربل وهبة مع سفيرة كندا شانتال شاستناي للعلاقات الثنائية بين البلدين .كما جرى البحث في إمكان قيام وهبة بزيارة لنظيره الكندي بعد رفع السلطات الكندية حظر الدخول إلى أراضيها بسبب جائحة كورونا. وأعربت شاستناي عن «شكرها لوزارة الصحة لتسهيلها دخول كمية من اللقاحات لإعطائها لجميع موظفي السفارة الكندية».
ـ غرّد النائب السابق إميل رحمة عبر «تويتر، كاتباً «لقد أينع لبنان وحان القطاف فيه. فمن هو الذي سيقطف؟ انظروا ما الذي يجري من حولكم، وافتحوا أعينكم بدلاً من شحن الأجواء. تلهّوا ما شئتم. لبنان أينع، وستتفرّجون على موسم القطاف لا أكثر ولا أقل».
ـ رأى رئيس حزب «الوفاق الوطني» بلال تقي الدين في بيان، أنّ «هناك قراراً واضحاً بعدم إنجاح عهد الرئيس ميشال عون، وإطالة الأزمة حتى نهاية عهد عون إذا بقي كل طرف على مواقفه». ولفت إلى أن «التقارب الذي يحصل بين المملكة العربية السعودية والجمهورية الإسلامية الإيرانية إيجابي جداً، وقد ينعكس على الساحة اللبنانية وعلى مجرياتها السياسية». ودعا تقي الدين رئيس «التيار الوطني الحرّ» النائب جبران باسيل، إلى «ألاّ يعطي الأولوية لمعركة الرئاسة وعقد صفقات، ونحن في أزمة مالية واقتصادية كبيرة جداً وغير مسبوقة». وختم «بالنسبة للإصلاحات القضائية نحن نعوّل على دور القضاء وجميع القضاة أن ينزعوا عاطفتهم تجاه طوائفهم ومرجعياتهم السياسية، لتتم محاسبة كل الفاسدين وإدخالهم السجون».
