أخيرة

دردشة صباحية

طوفان الأقصى… هو الجواب

يكتبها الياس عشي

ثمّة سؤال طالما أربكني:
كيف استطاعت مجموعة من الكوماندوس يقودها «باراك» المتنكر بزيّ امرأة، في الربع الأخير من القرن الماضي، أن تصل إلى ڤردان وتغتال ثلاثة من أهمّ الكوادر الفلسطينية، منهم الشاعر والمثقف كمال ناصر؟
تُرى بماذا يتنكر خلفاء «باراك» اليوم ليحققوا أحلام «إسرائيل» الممتدّة جغرافيتها «من الفرات إلى النيل»؟
سؤال تُمكن الإجابة عنه يوم يتحوّل المثقفون إلى سور يحمي المقاومة من «لعبة الأمم»، ويوم يتبنّى السياسيون أسلوباً قتالياً لمواجهة المدّ الصهيوني. وقد جاء هذا اليوم تحت عنوان: طوفان الأقصى.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى