الوطن

رعب صهيونيّ من موجة عمليّات جديدة للمقاومة

أعربت مصادر أمنية صهيونية عن خشيتها من أن تكون العمليات الأخيرة عبارة عن مقدّمة لموجة عمليات جديدة والتي بدأت بعملية طعن في كفار سابا بداية شهر رمضان وتبعتها عمليات عدة.

ومع ذلك يسود الاعتقاد بأن سلسلة العمليات الأخيرة ليست منظمة وتم تنفيذها بشكل فردي ولكنها مستلهمة من نجاح عملية إلقاء الطوبة على الجندي في يعبد قبل أيام ما تسبب بمقتله على الفور.

بينما لم يتم بعد الدفع بقوات جديدة إلى الضفة الغربية المحتلة، على الرغم من مصادفة اليوم لذكرى النكبة الفلسطينية والخشية من مواجهات في المناطق الفلسطينية.

وفيما يتعلق بتحقيقات العملية ذكرت قناة «كان» العبرية أن الاعتقاد السائد لدى الأمن الصهيوني هو بأن المنفذ معتقل لدى الشاباك، ولكن لم يتم تحديده بعد وأنه لم يكن ينتمي لخلية منظمة.

وفي هذه الأثناء حدث تدهور على صحة الجندي المصاب بعملية الدهس التي وقعت الخميس ووصفت جراحه بالخطيرة بعد بتر قدمه ومعاناته من جروح وإصابات متعددة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى