الوطن

مؤتمر دولي لـ«ملتقى كتّاب العرب والأحرار» تكريماً للنُخب السياسيّة وإعلاميّي محور المقاومة ومداخلات أكّدت انتصار اليمن ودعت لوحدة الصفّ وإنشاء غرفة عمليّات مشتركة

عقد “ملتقى كتّاب العرب والأحرار” مؤتمراً دوليّاً بالشراكه مع أصدقائه الإستراتيجيين وهم: الحملة الدوليّة لفكّ الحصار عن مطار صنعاء الدولي”، الاتّحادلعربي للإعلام الإلكتروني فرع اليمن”، جمعيّة الشتات الفلسطيني ـ السويد، معهد قوة اللحظة للتدريب والتطوير mbi”، “الحملة الدوليّة لمناصرة الأسرى) أسرانا مسؤوليّة”، “مركز الشهيد أبو مهدي المهندس ـ العراق”، “الملتقى الثقافي النسائي ـ لبنان”، اتّحاد كاتبات اليمن”، “ملتقى كاتبات وإعلاميّات المسيرة”، “الوكالة العربيّة للدراسات والإعلام”، الملتقى الثقافي النسائي ـ لبنان” و”إذاعة الاقتصادية أف إم 3’93”.
وأوضح بيان للملتقى، أنّه تمّ عقد هذا المؤتمر، مساء السبت الماضي عبر تطبيق “زوم” تكريماً “لكلّ النُخب السياسيّة والإعلاميين والكتّاب والكاتبات حَمَلة سلاح القلم والكلمة، بحضور كوكبة من رجال الفكر والسياسة وقادات من مختلف دول محور المقاومة”.
تقي
ونسّق المؤتمر المُنسّق العام للمؤتمرات الدوليّة في «ملتقى كتاب العرب والأحرار» حسن مرتضى وأدارته الإعلاميّة والناشطة الحقوقيّة رباب تقي التي استهلّته بكلمة قالت فيها «لأنّ كلماتهم وأصواتهم صدحت أمام العالم بكلمة الحقّ والدفاع عن المظلومين، من فلسطين إلى اليمن وسورية ولبنان والجمهوريّة الإسلاميّة الإيرانيّة والعراق وكلّ مظلوم وصاحب حقّ وقضيّة، كانت الفكرة. عملٌ جبّار قادته مؤسّسات وجهّات عربيّة ودوليّة، أرادت من خلالها أن تردّ بعض الجميل لأصحاب هذه الأقلام والأصوات. وكان التنفيذ: مؤتمر دّولي افتراضي تحت عنوان «فعّاليّة التكريم الدولي من دول المحور كافّة بموجب القائمة المتوافق عليها لتكريمهم كأبرز الشخصيّات والأكثر تأثيراً في العالم لعام 2022».
وختمت “تكريم تمّ التوافق عليه، إذاً، من قبل جهات عدّة بغرض توحيد الخطاب الإعلامي بين اليمن ودول المحور”.
عنتر
تلتها كلمة لرئيس «الحملة الدوليّة لفكّ الحصار عن مطار صنعاء الدولي» العميد حميد عبد القادر عنتر الذي تحدّث عن دور الخطاب الإعلامي وحركة القلم والكلمة ودور «الحملة الدوليّة لفكّ الحصار عن مطار صنعاء الدولي» وجمع النخب والمفكرين وحملة الأقلام الحرّة للدفاع عن مظلوميّة اليمن ومظلوميّة كلّ شعوب وأحرار العالم.
وتطرّق إلى دور «المرصد العربي» برئاسة رولا حطيط «وجمعها للمنظّمات الحقوقيّة بتوحيد الصف بالكلمة والمُطالبة بمجالس الأمم المتّحدة برفع وفكّ الحصار عن اليمن المظلوم». كما لفت إلى دور إيران في التصدي للمؤامرة التي تعرّضت لها و»دور أبطال اليمن والجيش واللجان الشعبيّة بإلحاق الهزيمة بالعدوان».
ودعا «كلّ الأحرار إلى توحيد الصفّ الإعلامي أكثر وأكثر لمواجهة العدوان الأميركي السعودي الخليجي»، مؤكداً أنّ «السعوديّة اشترت بأموالها قنوات الإعلام وتآمرت على كلّ المقدسات والشعوب لذالك يجب مواجهة إعلامها المُضلِّل والمُنحرف».
السامعي
ثمّ تحدّث عضو المجلس السياسي الأعلى اللواء الركن سلطان السامعي الذي أكّد أنّ «اليمن سينتصر على غطرسة العدوان الأميركي السعودي الصهيوني»، مشيراً إلى أنّ «دول محور المقاومة ازدادت قوة وعنفواناً وتغيّرت المُعادلة لصالح دول محور المقاومة».
قرداحي
من جهته، حيّا الوزير السابق جورج قرداحي كلّ من نسّق لهذا المؤتمر الدولي وهذا التكريم، معتبراً أنّ «أجمل تكريم هو محبّة الناس والسلام في اليمن». وحيّا «كلّ الشرفاء وموقفهم ودفاعهم عن موقفه الذي هو من خالص قلبه لأجل اليمن وكل الشعوب المظلومة»، مؤكداً «أنّ اليمن سوف يتحول إلى سلام دائم ويعود لحياته الطبيعيّة بعيداً عن الأحقاد والأضغان وتصفية الحسابات». وأهدى محبّته لجميع آهل اليمن، مؤكداً تمسّكه بـ»رسالة السلام والمحبة لأنّ الانتصار للحقّ شرف والوقوف مع الباطل سرَف».
قنديل
ثم كانت مُداخلة لرئيس تحرير جريدة «البناء» النائب السابق ناصر قنديل، أشار فيها إلى «أنّ اليمن يمرّ بمرحلة تاريخيّة تصنع مستقبلاً للأمّة والأجيال»، مؤكِّداً وقوفه مع اليمن «يمن العروبة وأصل العرب ولا ينكر ذلك إلا إبن زنى».
ولفت إلى أنّه «عندما ننتصر لليمن ننتصر لكلّ الإنسانية». وتحدّث عن اليمن «منبع الحكمة والإيمان»، موجّهاً التحيّة إلى السيّد عبد الملك بن بدر الدين الحوثي، مؤكِّداً أنّ «اليمن أكثر قرباً من فلسطين من جميع دول المحور وهي بوّابة النصر».
وأكّد «أنّ أميركا تريد الأمن على الطاقة وأمن إسرائيل»، لافتاً إلى أنّ «الطاقة اليوم بيد اليمن والمضائق ولم تعد ولن تكون بيد أميريكا أبداً»، مشيراً إلى أنّه «في أيّ حرب قادمة ستكون إسرائيل الغاصبة، في خطر تحت تحدِّيات وضربات اليمن». وأكّد «شدّ الأيادي مع اليمن والبراء من كلّ أعدائه وأعداء سورية وفلسطين»، مشدِّداً على أنّ المعادلات الإستراتيجيّة ستكون لصالح اليمن.
المياح
ووجّه رئيس “الاتّحاد العربي للإعلام الإلكتروني” الدكتور صالح المياح تحيّته الخالصة للشعب اليمني وقيادته الثوريّة والسياسيّة وسلامه للسيّد الحوثي، مؤكداً «دور الاتحاد العربي للإعلام الإلكتروني في خدمة قضيّة اليمن وجميع مواقعه ووكالة بيت العرب للأخبار الدوليّة ستكون في خدمة مظلوميّة اليمن».
الدراجي
ووجّه رئيس “مركز الشهيد أبو مهدي المهندس” ورئيس “ملتقى كتّاب العرب والأحرار” أبو جعفر الدراجي تحيّته لكل أقطار محور المقاومة، مؤكداً أنّه مع اليمن ومعانات أهله”، مشيداً بصبرهم وجهادهم رغم أنّهم لا يمتلكون الثروات بل يمتلكون الإرادة والإيمان. وقال “اليمن سيخرج منتصراً وهو منتصر”. وحيّا “موقف أهل اليمن وجهادهم ضدّ مخططات الغرب الإمبريالي وضدّ مخطّطات دول الخليج”، مؤكداً أنّ “الثروات الخليجيّة هي التي سفكت دماء الشعب اليمني”.
السعدي
وأرسل رئيس «جمعيّة الشتات الفلسطيني» خالد السعدي تحيّته للشعب اليمني وكلّ عوائل الشهداء وكل دول محور المقاومة، مؤكداً أنّ اليمن منتصر وسوف تتحرّر أيضاً فلسطين وكلّ شعوب المقاومة. وشكر إيران، مشيداً بقوتها وانتصارها على المؤامرات المُحاكة ضدّها وضدّ دول محور المقاومة.
الحسيني
ورأى الدكتور محمد صادق الحسيني أن اليمن سيكون هو الحاكمة للجزيرة العربيّة، داعياً إلى وحدة الصف الإعلامي. وأعلن عن رسالة من عائلة الشهيد قاسم سليماني إلى المؤتمر الدولي، أكدت فيها أنّها مع اليمن، معلنةً أن سليماني أراد أن يهبط في مطار صنعاء ثلاث مرات لفكّ الحصار عنه ولكنّ التحالف الأميركي السعودي الصهيوني هاجم المطار. وشدّد الحسيني على أنّ اليمن سيُفشل مخطّط العدوان الأميركي الصهيوني السعودي.
الجفري
واعتبر الناطق الرسمي السابق للقوات الجويّة اليمنيّة
اللواء عبد الله الجفري أنّ الكلمة أقوى من السلاح والصاروخ والمدفع، مشيراً إلى أنّ “أبعاد الحرب على اليمن ليست من اليوم بل هي مُخطّط قديم وليس بغريب هذا العدوان والحصار الظالم”. وتحدّث عن “الهالة الإعلاميّة المُضللة التي تقف ضدّ اليمن لمحاولة طمس جرائمهم التي ارتكبوها بحق الشعب اليمني”، مؤكّداً أنّ اليمن لديه مشروع حقّ وسوف يتصدى لهذا العدوان الظالم ويُواجه مشروع أميركا”.
اليوسفي
واعتبر نائب وزير الإعلام اليمني فهمي اليوسفي، أنّ «الإعلام والقلم والمؤتمرات الدوليّة تُمثِّل محوراً وجزءاً لا يتجزّأ من الحرب الميدانيّة، فهي سلاح يُواجه الإعلام المضلّل»، موضحاً أنّ «هذه المؤتمرات دليل على وحدة موقف محور المقاومة». ودعا إلى «تسليط الضوء الإعلامي على قضايا المحيطات والجزر والموانئ لمواجهة السياسات الغربيّة ومواجهة الإمبرياليّة»، لافتاً إلى «أنّ اليمن يدفع الفاتورة والضريبة نتيجة تصدّيه للمشروع الأميركي الصهيوني السعودي». وأكد «أنّ مشروع أميركا أيصاً عزل الدور الصيني وأيضاً تريد استهداف إيران ودول محور المقاومة وتقسيم اليمن إلى دويلات تعود بها إلى ما قبل عام 1967».
وأوضى بنقل الخبرات الإعلاميّة وتوحيد الصف الإعلامي وإنشاء غرفة عمليّات موحّدة لكلّ دول محور المقاومة لما يخدم هذا المحور.
أمهز
وأكّد الدكتور ناجي أمهز «دور الإعلام في نقل مظلوميّة اليمن وإيصال صوت ومعانات الشعب اليمني للعالم»، شاكراً «الحملة الدوليّة لفكّ الحصار عن مطار صنعاء الدولي وقيادتها متمثلة بالعميد حميد عبد القادر عنتر ونائبه المنسّق العام للحملة عبد الرحمن الحوثي وكلّ طاقمها وكل قنوات ومواقع الإعلام والكتاب والكاتبات المنسّق العام للمؤتمرات الدوليّة في ملتقى كتّاب العرب والأحرار حسن مرتضى».
الطه
وأبدى سفير السلام ونائب رئيس «جامعة الأمم العربيّة» الدكتور دحام الطه، عتبه «على التقصير الذي ما زال بالصفّ الإعلامي وعدم المشاركات الفعّالة من قبل الأعضاء الذين تمت دعوتهم للمؤتمر الدولي». ودعا الإعلاميين إلى القيام بالدور الذي تحمله رسالة دول محور المقاومة وأن يكون لهم صوت وحضور ونشاط وتوحيد الصفّ الإعلامي.
النعماني
كما شدّد لدكتور محمد النعماني على «توحيد الصفّ والخطاب الإعلامي ويكون هناك صوت أيضاً في الجنوب المحتل لمواجهة العدوان السعودي وعدم تشتّت بالدور الإعلامي وأن يكون هناك قناة تواصل مع كلّ الأحرار». ورأى أنّه يُمكن لحكومة صنعاء أن تقلب الطاولة في الجنوب لتحريره.
العامري
وشدّد الناطق الرسمي لحقوق الإنسان عارف مثنى العامري على دور الوعي في مواجهة العدوان وإيضاحه للمجتمعات، معتبراً أنّ صناعة الوعي مسؤولية الجميع.
حسن
ووجّه الدكتور حسن أحمد حسن تحيّة إجلال للشعب اليمني. وأكّد دور الإعلام في الحروب، لافتاً إلى أنّ اليمن استطاع أن يُكوِّن منظومة قويّة في الحرب بفرسانها وسيوفها وإعلامها.
وأوضح أنّ أميركا لديها قوة المال وقوة السلاح ولكنها خسرت أمام قوة الإرادة والإيمان في اليمن، مؤكداً ثقته بالنصر لليمن ولكل دول محور المقاومة التي تمتلك الإيمان والإرادة.
مطهر
وتحدّثت مستشار مكتب رئاسة الجمهوريّة اليمنيّة الدكتوره نجيبه مطهر عن دور المرأة في كلّ دول محور المقاومة في اليمن وإيران وسورية والعراق وفلسطين. وأبرزت نقاط القوة التي تمتلكها المرآة المجاهدة «التي تُعتبر حصن المقاومة التي تمدّ المجاهدين بالقوة حيث تدفع إبنها لساحة الجهاد وتستقبله شهيداً بفرحة وسرور». وتحدثت عن المرآة الإيرانيّة «كيف امتلكت مناصب عدّة وتلقّت مهمات كثيرة في أجهزة النظام الإسلامي.
كما تناولت دور المرآة اليمنيّة في صنع الانتصارات ودور المرآة في فلسطين التي تلقّت جميع أنواع المعاناة وأيضاً في العرق بالحشد الشعبي وفي لبنان وسورية.
دولابي
ووجّهت الإعلامية والناشطة السياسية مريم دولابي تحيتها وسلامها لكلّ دول محور المقاومة ولكلّ الشهداء وعوائلهم، مؤكدةً وقوفها مع دول محور المقاومة ومع الشعب اليمني الذي سينتصر وتنتصر كل دول محور المقاومة.
الرميمة
وتحدّث عبد الرحمن الرميمة عن بطولات الشعب اليمني ومواجهته للعدوان وعن تضحيات آل الرميمة وآل الجنيد ، مؤكداً “أنّ اليمن وشعبه المجاهد لن يتراجع للوراء أبداً وسينتصر، إذ قدّم ألاف الشهداء والجرحى”، لافتاً إلى أن “اليمن يمتلك القوتين الماديّة والروحيّة”.
العسّال
ورأت الكاتبة المصريّة رانيا العسال أنّ “من يستحقّ التكريم هو الشعب اليمني العظيم”، مؤكدةً وقوفها مع الشعب اليمني ومع قضية فلسطين ومع كلّ دولّ محور المقاومة.
الجنيد
وتحدّث رئيس «ملتقى التصوف في اليمن» عدنان أحمد الجنيد دور آل الجنيد وآل الرميمة في التصدّي للمشروع الأميركي الصهيوني السعودي وعن دور دول محور المقاومة «التي أشرقت شمسها وانتصاراتها في كل المحور»، مؤكداً أحقيّة مشروع المقاومة بالنصر والغلبة.
النجّار
ووجّه الدكتور إسماعيل النجّار التحيّة لكلّ الأحرار وكلّ من قام بوحدة الصف الإعلامي لإيصال صوت المظلومين إلى كل بقاع الأرض.
الرميمة
وكانت كلمة مسجّلة للكاتبة دينا الرميمة تناولت فيها الخطاب الإعلامي والهالة الإعلامية للعدوان الأميركي السعودي الصهيوني «الذي صنع انتصارات وهميّة وحيث سخّر ماكينات إعلاميّة ضخمة لمحاربة مشروع المقاومة ولكن باءت بالفشل والهزيمة»
الشرعي
وتحدّث عضو “رابطة علماء اليمن” الأمين العام للحقوق والحريّات في “ملتقى كتّاب العرب والأحرار” القاضي عبد الكريم الشرعي عن “دور هذه المؤتمرات الدوليّة الإعلاميّة”، معتبراً أنّها “فاتحة خير لتوحيد الخطاب والصف الإعلامي لمواجهة طواغيت الشر أميركا وبريطانيا وفرنسا والصهيونيّة العالمية ومواجهة العدوان السعودي”.
وأشار إلى أنّه تم تكريم 256 شخصية إعلاميّة من حَمَلة الأقلام والمنابر الإعلاميّة “وغداً سيتم تكريم الآلاف من الشخصيّات الإعلاميّة الحرّة”.
رزوق
ورأت ميادة رزوق من «المرصد العربي المدافع عن حقوق الإنسان والمواطنة»، أنّ «هذه المرحلة التي تمرّ بها دول محور المقاومة هي بأشد وتيرة المواجهة للتحدِّيات والصعوبات». ودعت «إلى العمل الجاد ووحدة الصف الإعلامي»، معتبرةً أنّ «من يستحق التكريم هي دول محور المقاومة التي واجهت الهيمنة الأميركية الإمبرياليّة الرجعيّة والأدوات والمنظومات التكفيريّة السعوديّة وواجهت الصهيونيّة». كما أكّدت «أنّ الشعب الفلسطيني هو من يستحقّ التكريم وكل من بوصلته وقضيّته فلسطين».
الجنيد
وتحدّث محفوظ الجنيد من اليمن عن «الحرب الضروس على اليمن التي قتلت العشرات بل والألاف من الشعب اليمني من المدنين». ودعا إلى شدّ الهمم في الإعلام لمواجهة العدوان الأميركي.
فايع
وشدّد الكاتب الإعلامي عبد الرحمن فايع على “وجوب تضافر الجهود للوقوف مع المفاوضات التي تمر بها اليمن في هذه المراحل الأخيرة بطاولة الحوار في صنعاء”، متحدِّثاً عن “الحرب الظالمة التي طال أمدها ويجب إخراج اليمن من الوصاية وتحريره”.
أبو صالحة
ووجّهت المُجاهدة عريب أبو صالحة من فلسطين تحيّتها لليمن وقيادته الثوريّة والسياسية ولكل الشعب المظلوم، مؤكدةً «كما قال الرئيس جمال عبد الناصر إن اليمن لن يقوم له قائمة وجارته السوء السعودية التي لا تريد لليمن العزّة».
عبد القادر والحجي
وباقر و القادري..
وأكّد الكاتب اليمني هشام عبد القادر «أنّ سلاح القلم والكلمة هو السلاح الباقي»، فيما شكر شاهين عبد العزيز الحجي من سورية كلّ دول المحور وإعلامهم الموحّد وكلّ من نسق لهذا المؤتمر.
وأعرب مسؤول “موقع صدى الولاية” في لبنان محمد باقر، عن استعداده “بدوره الإعلامي أن يكون جنديّاً للشعوب المظلومة، ينصر اليمن وفلسطين وكلّ دول محور المقاومة وكل المظلومين في العالم”.
ووجّهت سفير السلام ابتسام القادري تحيّتها لكلّ دول محور المقاومة ورجال الميادين الذين واجهوا المؤامرات الأميركيّة الصهيونية السعودي.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى