مغرّدون عن صورة والدة ترامب: هنا تبدأ كوابيسك!

أثارت صورة والدة المرشح للرئاسة الأميركية دونالد ترامب، الراحلة ماري آن ترامب، عاصفة سخرية على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب تسريحة شعرها الغريبة.

وتظهر الصورة الملتقطة خلال مقابلة العام 1997، والدة ترامب بتسريحة شعر مائلة وغريبة الشكل، مما دفع مغرّدين للتعليق أن الملياردير الشهير ورث شعر أمه الغريب.

واشتهر ترامب بتسريحة شعره الغريبة واللافتة، وتم الحديث بكثرة في وسائل الإعلام الأميركية عن ارتدائه للشعر الاصطناعي.

وعلق أحد المغردين: «هذه صورة والدة دونالد ترامب، تبدو كأنها شخصية في فيلم عن حياة ترامب، حيث يلعب ترامب كل الأدوار»، وأضاف آخر: «هنا تبدأ كل كوابيسك».

وتابع مغرد ساخراً «من الأفضل: والدة دونالد ترامب أو هذه الكريمة المخفوقة؟».

وكان ترامب كشف مؤخراً أنه سيغيّر تسريحة شعره وسيبدأ بتمشيط شعره إلى الوراء، إذا تم انتخابه رئيساً، معللاً ذلك أنّ تسريحته الحالية تأخذ الكثير من الوقت.

مسلسلات كبرنا معها…

انتشر هاشتاغ في العالم العربي بعنوان مسلسلات كبرنا معها للتحدث عن المسلسلات التلفزيونية التي كان يشاهدها المغرّدون في صغرهم.

وحصد الهاشتاغ أكثر من 20 ألف تغريدة منذ تدشينه صباح يوم الأربعاء. واحتل الهاشتاغ مركزاً متقدماً ضمن الهاشاتاغات الأكثر تداولاً في عدد من الدول العربية مثل السعودية والإمارات والكويت وغيرها من البلدان.

وكان من بين المسلسلات التي ذكرها المغردون مسلسل «جميل وهناء» الذي قدّمه الفنان السوري أيمن زيدان ومسابقات «الحصن» اليابانية والمسلسل الكوميدي «طاش ما طاش» للفنان السعودي ناصر القصبي.

ولم يقتصر المغردون على سرد مسلسلات عربية بل تحدثوا عن مسلسلات غربية مثل مسلسل «بفي قتالة مصاصي الدماء» ومسلسل «أصدقاء» الشهير و«سبرينا المراهقة الساحرة».

وقام بعض المغردين بنشر مقاطعهم المفضلة من المسلسلات التي كانوا يتابعونها. وجذبت هذه المقاطع تعليقات من مغردين تحدثوا عن هذه المقاطع وما تعني لهم من ذكريات.

وقام البعض بالتكلم عن العبارات المشهورة التي كان يرددها الممثلون في هذه المسلسلات. فمثلاً سألت الصحافية الكويتية دلع المفتي على تويتر عن الجملة التي كانت تنتهي بها كل حلقة من المسلسل الأميركي «عائلة والتن».

واستخدم بعض المغردين الهاشتاغ للتحدث عن تأثير هذه المسلسلات على حياتهم الشخصية وعلى طريقة تعاملهم مع الآخرين.

وقال البعض إن المسلسلات القديمة، وبالتحديد برامج الأطفال كانت تقدم الكثير للطفل في مجالي التعليم والثقافة، مقارنة مع المسلسلات المعاصرة.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى