صباحات

صباح دير الزور تكتب تاريخ الجيش الذي سيخلّص البشرية من النازية الجديدة بسحق «داعش» كما في برلين حسم الجيش الأحمر مع النازية.

الصباح لصواريخ الحرس تدقّ الجرس فتستفيق القدس على السحور.

صباح دمشق تقترب من سماع صياح الديك في جوبر.

صباح الأسد يشعل الفرح في القلوب متحدّثاً عن تواضع المسؤول وزهده فتسودّ وجوه وتبيّض وجوه.

صباح فرنسا تستعيد بعضاً من وعيها فتدرك أن الأسد سرّ دمشق.

أن تكون الملك أو وليّ العهد ليس الأهم. بل أن تبقى المملكة.

في الموصل تدور آخر معارك البغدادي، وفي إدلب ستكون آخر معارك الجولاني، فتتلاقى بغداد بالجولان.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى