كواليس

قالت مصادر أوروبية إنّ الفجوة التي تكبر كلّ يوم بين واشنطن وعواصم الاتحاد الأوروبي حول السياسات الاقتصادية والخطوات السياسية الأميركية المنفردة في ملفات متوسطية يجب أن تكون الكلمة الفصل فيها لأوروبا قد زاد تدهورها بسبب اللغة التي يخاطب فيها الرئيس الأميركي الأوروبيين، وأنّ مشروع إنشاء قوة أوروبية مستقلة تمهيدا للتفكير بحلّ حلف الناتو أو خروج أوروبا منه بدأ يصبح جدياً، ولم تخف المصادر وجود تشجيع روسي على مشروع القوة الأوروبية التي يمكن أن تقف في منتصف الطريق بين واشنطن وموسكو…

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى