كواليس

قالت مصادر خليجية إنّ التراجع السعودي عن الكلام المنسوب لوزير الخارجية إبراهيم العساف حول فتح السفارة في دمشق لا يتناسب مع الإجراءات العملية التي تقوم بها بعثات هندسية وفنية في مبنى السفارة بدمشق استعداداً لاستئناف العمل فيها، وتوقعت المصادر أن يكون للنفي علاقة بنصائح أميركية لعدم إصدار مواقف يمكن أن توحي بالضعف أمام سورية التي لم يتغيّر شيء من سياساتها خصوصاً في العلاقة مع إيران وقوى المقاومة…

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى