أخبار

أكد وزير الشباب والرياضة محمد فنيش في حديث تلفزيوني، أنّ «آلية التعيينات هي عبارة عن التزام من مجلس الوزراء ان يكون هناك ضوابط قبل أن يمارس الوزير صلاحيته الدستورية، لأنها حق دستوري، وله أن يقترح في الوزارة التي يتولاها أن يملأ الشغور في وظائف الفئة الاولى»، لافتاً إلى انه «في تعيينات أعضاء مجالس الإدارة في المؤسسات العامة أو ما يشابهها، إذا كان الأعضاء متفرّغين ويعتبرون بمثابة موظفي الفئة الأولى فهم بحاجة إلى موافقة ثلثي مجلس الوزراء، ويخضعون للآلية نفسها المتبعة لموظفي الفئة الأولى».

أضاف «أما الأعضاء غير المتفرّغين، فلا يحتاجون إلى آلية، فهم يتقاضون على الجلسة التي يحضرونها ويقترحهم الوزير من دون أن يمرّ عبر الآلية»، مشيراً إلى أنه «في الآلية التي اعتمدت تمّ بذل جهد وتوافق بين مكونات الحكومة في العام 2010، وحصل تأكيد عليها في أكثر من حكومة لاحقة، إلاّ أنّ بعض التعيينات لم تحصل وفقها».

غّرد رئيس «الحزب الديمقراطي اللبناني» طلال أرسلان عبر حسابه على «تويتر» قائلاً «الذي بنى أوهاماً على قاعدة أنّ التحالفات السياسية أبقى وأقوى له ولطائفته وحقوقها من تثبيت شراكة طائفته في السلطة في ظلّ هذا النظام العفن القائم على المحاصصة باسم الطوائف والمذاهب، سيدفع كلّ يوم ثمناً أغلى من الذي سبقه. وهنا السؤال الكبير إلى أين؟»

قال رئيس حزب «التوحيد العربي» وئام وهّاب عبر حسابه على موقع «تويتر» «لا نتوقع لك يا أردوغان مصيراً كمصير مرسي، بل نتوقع لك ما هو أبشع بكثير، فأنت خربت سورية وليبيا وتسبّبت بمقتل مئات الآلاف وقطعت أرزاق مئات آلاف الأتراك أخصامك، وزجّيت مثلهم في السجون، لذا فمصيرك كمصير نوري السعيد».

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى