اقتصاد

أخبار إقتصادية

معالجة الأنقاض في إهراءات المرفأ

 

وقّع وزير الاقتصاد والتجارة راوول نعمة اتفاقية مع مجموعة شركات Recygroup الفرنسية من أجل إعداد دراسات لمعالجة الأنقاض داخل حرم إهراءات المرفأ، وذلك بتمويل من الدولة الفرنسية. وتشمل الدراسة إعداد آلية لمعالجة الأنقاض داخل حرم إهراءات الحبوب والمتناثرة على أرض المرفأ وكيفية تلفها أو تدويرها ضمن المعايير البيئية المعتمدة في لبنان والعالم، بالإضافة إلى إعداد خطة لصوامع الحبوب، وذلك بعد تصدّع أساساتها ما يشكل خطراً على السلامة العامة للذين يقتربون منها.

 

200  ألف عائلة ستستفيد

من برنامج الأسر الأكثر فقراً

 

غرّد وزير الشؤون الاجتماعية والسياحة رمزي المشرفية على «تويتر»، معلناً أن إقرار مجلس أمناء البنك الدولي أول من أمس، القرض المخصّص لدعم شبكة الأمان الاجتماعي بقيمة 246 مليون دولار «سيمكنّنا من زيادة عدد المستفيدين من برنامج الأسر الأكثر فقراً إلى ما يقارب 200 ألف عائلة». وأكد أن  «مساعدة الأسر الفقيرة واجب وطني وحقٌّ مكرّس للمواطن على دولته. عسى أن تمرّ هذه المحنة على خير».

 

75 مليار ليرة لمساعدة المحتاجين

أعلنت الهيئة العليا للإغاثة، في بيان، أنه «استناداً إلى قرار وزارة المال دفع مساعدة مالية بقيمة 75 مليار ليرة لبنانية كسلفة خزينة للهيئة العليا للإغاثة، وتنفيذاً للخطة الاجتماعية الهادفة إلى مساعدة الأسر التي ترزح تحت أوضاع معيشية حادّة بسبب الإجراءات المتخذة لمواجهة «كورونا»، قامت بتحويل كامل المبلغ إلى حساب خزينة الجيش، واعتماداً إلى آلية تم وضعها من قبل قيادة الجيش والإدارات المعنية في الدولة، واستناداً إلى جداول اسمية يُعدّها الجيش والإدارات المختصة وفق مبدأ الأولوية والحاجة».

 

«ألفا» مستمرّة في تأمين خدماتها

 

أعلنت شركة الاتصالات «ألفا» أنها «مستمرّة في تأمين خدماتها عبر منصاتها المختلفة، مع الإشارة إلى أن متاجرها ستُقفل طوال فترة الإغلاق العام التزاماً بقرار المجلس الأعلى للدفاع». وطلبت في بيان، من المشتركين «التواصل معها عبر خدمة الزبائن على الرقم 111 إلى جانب حسابي ألفا عبر «فيسبوك» و»تويتر» أو عبر خاصية «live chat»  عبر موقعها الإلكتروني طوال أيام الأسبوع، 24 ساعة في اليوم»، مشيرةً إلى أنه «يمكن للمشتركين إدارة خدماتهم المختلفة عبر تطبيق ألفا والموقع الإلكتروني».

 

وزارة الصناعة تدعو الصناعيين

لإعادة أموال التصدير إلى لبنان

 

توجهت وزارة الصناعة إلى الصناعيين العاملين في لبنان «بالشكر والتقدير لما يبذلوه من جهود تشكل ركيزة أساسية من ركائز الاقتصاد الوطني، وتشجعهم على زيادة العمل والإنتاج والتمسك بأرضهم ووطنيتهم واقتصادهم»، مشددةً على «وقوفها إلى جانبهم، خصوصاً في هذه الظروف الصعبة. وتذكّرهم، ولا سيما المصدرين منهم والمستثنين والمستفيدين من مشروع المئة مليون دولار لدعم استيراد المواد الأولية، أن عليهم أن يعيدوا الأموال والأرصدة الناتجة عن عمليات البيع في الأسواق الخارجية إلى لبنان، وذلك تعزيزاً منهم لدورة الاقتصاد الوطني وحفاظاً على الأمن المالي والنقدي». 

وأعلنت الوزارة «استمرارها في مواكبة شؤون الصناعيين ومتابعة خدماتهم المختلفة خلال فترة الإقفال عبر التواصل عن بعد، على أن يتم استكمال الملفات لاحقاً بالمستندات اللازمة بعد انتهاء الإقفال».

 

توافر البنزين والمازوت

 

تمنّى رئيس نقابة اصحاب محطات المحروقات في لبنان سامي البركس، على القوى الأمنية «تسهيل وصول أصحاب المحطات وموظفي شركات التوزيع إلى مراكز عملهم لتأمين المحروقات للصليب الأحمر والأطباء والمستشفيات ولكل من يعمل ويشارك في الحرب على الوباء لحماية المجتمع».

وطمأن إلى أن «مادتي البنزين والمازوت متوافرتان في المحطات وفي مستودعات الشركات المستوردة ومنشآت النفط في طرابلس والزهراني وسيتم توزيعها خلال فترة الإقفال لتأمين السوق المحلي. فلا داعي للتخوف من أزمة محروقات في هذه الفترة».

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى