الوطن

متفرقات

} أعلن المكتب الإعلامي في رئاسة الحكومة ببيان، أنه تمّ تأجيل زيارة رئيس حكومة تصريف الأعمال حسان دياب والوفد اللبناني إلى العراق، والتي كان موعدها قد تم تحديده في 17 نيسان الجاري من قبل المسؤولين في العراق وتولت مديرية المراسم في رئاسة الحكومة العراقية إبلاغ مديرية المراسم في رئاسة مجلس الوزراء في لبنان أمس عن طلب تأجيل الموعد، وذلك لأسباب عراقية داخلية.

} استقبل وزير الداخلية والبلديات العميد محمد فهمي في مكتبه، سفير تركيا الجديد في لبنان علي بارش أولوسوي في زيارة تعارف، وكانت مناسبة جرى خلالها عرض العلاقات اللبنانية التركية من جوانبها كافة. والتقى فهمي المدير الجديد لمنظمة الهجرة في لبنان ماثيو لوسيانو في زيارة تعارفية، وبحث معه في طبيعة عمل المنظمة في لبنان.

} قال النائب السابق إميل رحمة، في تصريح «تصوروا معي منتخب لبنان في كرة السلة يتألف من عشرة لاعبين كل اثنين منهم بخطة وبتوجه، تصوروا معي فريق لبنان للإنقاذ الاقتصادي والمالي والمعيشي مؤلف من عشرة اختصاصيين كل اثنين بخطة وتوجه، تصوروا معي مجلساً مركزياً أمنياً مؤلفاً من عشرة عمداء كل اثنين بخطة وتوجه، تصوروا معي مجلس وزراء مؤلفاً من 14 أو 20 أو 24 أو 30 وزيراً كل أربعة، أكثر أو أقل، بخطة وتوجه وتبعية، وهنا تصوروا معي أن يكون هناك من هو مع التدقيق الجنائي ومن هو ضد التدقيق الجنائي والبديهي أن نكون كلنا مع التدقيق، أكيد استطيع أن أقول: «وقمح يا حنّة بدك تاكلي»، المغزى والمطلوب استووا تحت قاعدة «التضامن» والتآلف والتزام الصالح العام والابتعاد عن المصلحة الشخصية والفئوية وإلاّ على الدنيا السلام «.

} رأت «الرابطة المارونية» في بيان، أن «الرسالة التي وجهها رئيس الجمهورية العماد ميشال عون في شأن التدقيق الجنائي، يجب التوقف عندها بإيجابية من كل الأفرقاء، لأن هذا التدقيق إذا انسحب على كل المؤسسات الرسمية، سيُنقذ الوضع الاقتصادي ويوقف الانهيار المالي». وتمنّت على «رئيس حكومة تصريف الأعمال الدكتور حسان دياب تلقف المبادرة الرئاسية بسرعة وإيجابية، عندها لن ينسى اللبنانيون هذا القرار الجريء منه، لأنه يدخل ضمن الإصلاحات المرجوة التي يطالب بها الشعب، بانتظار الحكومة العتيدة».

}  أصدرت المحكمة العسكرية الدائمة برئاسة العميد الركن منير شحادة، حكماً قضى بإنزال عقوبة الأشغال الشاقة مدة خمس سنوات، بحق رئيس بلدية عرسال السابق علي الحجيري (أبو عجينة)، وبتجريده من حقوقه المدنية، بعد إدانته بجرم «تحريض أشخاص مسلحين على الانتقام من عناصر الجيش اللبناني، الذين أقدموا على قتل الإرهابي خالد حميد في الأول من شباط 2013 في منطقة وادي الرعيان في خراج بلدة عرسال، والتي نجم عنها استشهاد الرائد في الجيش بيار بشعلاني والمعاون أول إبراهيم زهرمان وجرح عدد من العسكريين». وألزمت المحكوم عليه تقديم بندقية حربية.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى