الوطن

متفرقات

ـ استقبل رئيس تيار «المردة» النائب السابق سليمان فرنجية، في دارته في بنشعي، رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي في لبنان السفير رالف طراف، في حضور الدكتور جان بطرس. وجرى البحث «في الوضع الاقتصادي المتردّي وكيفية معالجة الأزمات الراهنة، بالإضافة إلى الأوضاع العامة في البلاد».

ـ التقى وزير الأشغال العامّة والنقل علي حمية في مكتبه بالوزارة، الأمين العام للمجلس الأعلى اللبناني السوري نصري خوري، حيث جرى استكمال ما تم بحثه في اللقاء الأخير بينهما، حول السبل الآيلة إلى تفعيل العلاقات مع سورية في المجالات التي تُعنى بها وزارة الأشغال العامّة والنقل، خصوصاً موضوع الرسوم على شاحنات الترانزيت والقضايا العالقة الأخرى والتي هي بحاجة إلى متابعة في العلاقات اللبنانية – السورية خدمةً لما فيه صالح اللبنانيين والسوريين، وذلك بغية معالجتها تقنياً ليُصار بعدها إلى تحديد الإطار المشترك، قبل الزيارة المرتقبة للوزير حمية إلى سورية.

ـ كشف وزير العمل مصطفى بيرم في تصريح، عن الاتفاق خلال اجتماع لجنة المؤشر على دفع مبلغ مالي مقطوعٍ لموظفي القطاعِ الخاص، وتوحيد بدل النقل اليومي مع موظفي القطاع العام بالتوازي مع رفع المنح الدراسية.

ـ بحث وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي، في مكتبه، مع مديرة مكتب برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في لبنان (UNDP) سيلين مويرو، في تحضيرات وزارة الداخلية والبلديات للانتخابات النيابية المقبلة على المستويات التقنية واللوجستية.

ـ نفى النائب غازي زعيتر تعرضه لمحاولة اغتيال، وقال في تصريح «تتداول بعض وسائل التواصل خبراً مزعوماً، عن تعرض موكبي لمحاولة اغتيال، بينما كنت أتابع نشاطي كالمعتاد وأنا موجود في بلدة رسم الحدث شمال بعلبك في احتفال تكريم لقيادة حركة أمل».

ـ أعلن حزب «الحوار الوطني» في بيان، عن «لقاء عُقد مع أهالي ولجان المناطق، تناول أبرز التطورات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، إضافةً إلى مناقشة خريطة طريق مواجهة الطبقة الحاكمة الفاسدة، وتطرق إلى الانتخابات النيابية التي نأمل أن ينتج عنها وصول وجوه جديدة تقود مسيرة التغيير».

ـ استنكرت «جبهة العمل الإسلامي» في بيان بشدّة قرار المملكة السعودية تصنيف واعتبار جمعية القرض الحسن، كياناً إرهابياً، معتبرةّ ذلك «تدخلاً سافراً في الشؤون الداخلية اللبنانية، وبهتاناً كبيراً بحق هذه الجمعية الخيرية الإنسانية، والتي تقوم بخدمة كل اللبنانيين بلا تمييز وتعمل على تنمية الأفراد وأصحاب الدخل المحدود والمؤسسات الصغيرة وتنمية القدرات لأصحاب المهن والحرف، من خلال تقديم القروض الميسرة والقصيرة الأمد، وهي جمعية وطنية».

ـ انتقد رئيس جمعية «قولنا والعمل» الشيخ أحمد القطان «تأخّر الحكومة في تولي مسؤولياتها وتأمين حاجيات الناس في ظل الوضع المعيشي الصعب الذي يعيشه البلد»، وقال «شغل الناس الشاغل اليوم، هو توفير مادة المازوت والتدفئة. والسؤال هو: ما دور الحكومة اليوم في توفير هذه المادة للناس؟ خصوصاً مع حال الفقر والعوز والوضع المعيشي الصعب الذي يعيشه الشعب اللبناني اليوم». وسأل الحكومة اللبنانية «أين وصلت الحكومة في ملف البطاقة التمويلية التي من المفترض أن تكون أصبحت جاهزة للتنفيذ؟ خصوصاً أن هذه البطاقة من المفترض أن تخفّف على اللبناني ما أمكن من هذا الوضع المعيشي الصعب».

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى