حديث الجمعة

ناصر قنديل

بالإضافة للمشاركات التي تركزت هذا الأسبوع على الجانب الاجتماعي لتواصل الصباحات تجوالها بين اليوميات، فتحط رحالها مرة في خطاب سيد المقاومة ونقاطه وحروفه، ومرة في الاعترافات المتلاحقة بانتصار سورية الأسد، ومرات تترقب الجديد في اليمن أو تتحفز لملاقاته، أو الكشف عن تداعياته، فصباح القدس كاد يكون يمنياً هذا الأسبوع كما كان سورياً لسنوات، وربما يبقى الصباح في القدس يمنياً إلى أجل طويل، فالقهوة يمانية والحكمة يمانية، وما الصبح إلا قهوة وحكمة.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى