خفايا وكواليس

خفايا

توقفت مصادر أمنية أمام اللغة العنصرية التي تروّج لها حسابات وهمية وأسماء مشبوهة لبنانية وسورية لتعميم الكراهية والتنابذ وصولاً للحرب تحت ستار النزوح السوري، خصوصاً أن هؤلاء كانوا حلفاء التقوا على جلب النازحين ويلتقون اليوم على تحويلهم مادة استثمار إعلاميّ وربما أمنيّ مبرمج.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى