كواليس

كواليس

قالت مصادر متابعة لمشاريع الوساطة بين طهران وواشنطن إنّ طهران التي تهتمّ لمساعي الدوحة ومسقط والزيارات الأوروبية تفضّل منح الدور الوسيط لليابان الذي يتخذ موقفاً أكثر عقلانية من أوروبا في التعامل مع حقوق إيران الاقتصادية والذي يمثل شريكاً تجارياً يمكن الإعتماد عليه ويملك قدراً أعلى من الاستقلال بالمقارنة مع أوروبا، ومكانة أوسع تأثيراً في واشنطن بالمقارنة مع الوسطاء الخليجيين، وتجمعه بإيران شركات اقتصادية آسيوية تهمّهما معاً.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى