الوطن

متفرقات

}  زار رئيس الحزب التقدمي الشتراكي النائب السابق وليد جنبلاط مساء أمس، رئيس مجلس النواب نبيه برّي في مقرّ الرئاسة الثانية في عين التينة. وبعد لقاء قصير لم يتعدّ النصف ساعة، غادر جنبلاط عين التينة من دون الإدلاء بأي تصريح.

{ غرّد الأمين العام لحزب الطاشناق النائب هاغوب بقرادونيان عبر حسابه على «تويتر»، كاتباً «غنيّاً بكتبه لكن الظاهر هذا الوجه من الثراء مُحرّم في أيامنا. إحراق مكتبة المغربي عار لكل مواطن ويُرجعنا إلى عصر الانحطاط وجنكيز خان. حتى متعة القراءة والتثقيف ممنوعة للفقير؟».

} سأل رئيس حزب «الوفاق الوطني» بلال تقي الدين عبر حسابه على «تويتر»: «‏زيادة الضرائب على مين…؟ على شعب مسروق ويُسرق يومياً. زيادة ضرائب على شعب مسروق بأمواله وصحته ودوائه ويُذلّ يومياً للحصول على أبسط حقوقه ويُمنع من التصرّف بأمواله في المصارف».

{ رأى رئيس تيار «صرخة وطن» جهاد ذبيان في بيان، أن «مشروع الموازنة يتضمّن أرقاما خيالية للضرائب الجديدة وارتفاعاً بمختلف الأرقام، لجهة رسوم المعاملات ورفع الدولار الجمركي، في وقت لا يزال معاش الموظفين والعسكريين على أساس دولار 1500 ليرة، فأي خطط اقتصادية انتحارية تريد هذه الحكومة أن تناقشها، في وقت بات المواطن مفتقداً لأبسط مقوّمات الصمود، ولا سيما في ظلّ العواصف والأحوال الجوية؟». وسأل «أين باتت البطاقة التمويلية التي يبدو أنها كحكاية إبريق الزيت، أم أن الضرائب والرسوم هي الأولوية بالنسبة لهذه الحكومة، التي لا تزال تنتهج السلوك والسياسات المالية لرياض سلامة، وأوصلتنا إلى ما نحن عليه من إفلاس وتدمير للقطاعات الاقتصادية المنتجة، لصالح المصارف وأصحاب رؤوس الأموال؟». ودعا «الكتل النيابية التي تعتبر نفسها معنيّة بوجع ومعاناة الناس إلى إسقاط مشروع الموازنة، الذي يهدف على ما يبدو إلى القضاء على المواطن نهائيّاً، من خلال سياسة ضرائبية لا تعتمد الحدّ الأدنى من المعايير العامية والمنطقية، على غرار ما نشهده في مسألة ضخّ الدولار في البنوك، والذي سيؤدّي في الفترة المقبلة إلى ارتفاع جنوني بسعر الدولار بعد نفاد الاحتياطي الإلزامي».

} أدّى انفجار لغم أرضي من مخلّفات العدو «الإسرائيلي» في خراج بلدة عيتا الشعب الجنوبية، إلى إصابة المواطن (م. ن. ز.) أثناء قيامه بجمع الحطب، ونُقل إلى «مستشفى صلاح غندور» في بنت جبيل لتلقي العلاج حيث أُفيد عن بتر إحدى قدميه.

{ أصدر مكتب المحروقات في قيادة حزب الله في منطقة البقاع، بياناً أشار فيه إلى «التوقّف عن توزيع المازوت الإيراني بعد توافره في الأسواق». وأوضح أنه «كثُر الحديث عبر وسائل التواصل الاجتماعي عن المازوت الإيراني، نُفيد أهلنا الأعزاء في منطقة البقاع، بما أن مادّة المازوت أصبحت متوافرة في المحطات، فنحن توقفنا عن توزيع المادّة، لذا نُعلمكم حتى لا يكون الأمر خاضعاً للتشويش».

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى