أخيرة

وداعاً للقطب الواحد

} يكتبها الياس عشّي

عندما عجزت «إسرائيل» عن تحقيق أحلامها في إقامة دولة «حدودها من الفرات إلى النيل»، لجأت، وبغطاء أميركي، إلى أسلوب آخر يقوم على ضرب البنى العسكرية والاقتصادية والاجتماعية للدول الممانعة، وعلى رأسها سورية، وستفشل حتماً، كما من قبل.

سورية هي نقطة الثقل في المعادلات الإقليمية والدولية، وهي لاعب أساس في هذه الحروب التي تندلع في أكثر من مكان، والتي تبشّر بأفول هيمنة القطب الواحد، والغطرسة الأميركية.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى