أخيرة

دردشة صباحية

طالما تساءلت… والجواب واضح

يكتبها الياس عشي

طالما تساءلت: لمَ كلّ ذلك؟ لمَ سوريةُ المتماهية، قبل عقد ونيّف، بترتيبها الثالث بين دول العالم في استتباب الأمن؟ والثانية بعد الولايات المتحدة في الاحتياط السوري من القمح؟ والوحيدة التي لم تستعطِ البنك الدولي، ومديونيتها صفر؟ ونسبة المهاجرين السوريين في العالم لا تتجاوز نسبة 0,006 ولمَ… ولمَ…
مئات من الأسئلة قضّت مضجعي، وأجوبة كثيرة تراكمت عندي، وكلّها إعلامية الطابَع، وبحاجة إلى التدقيق، ثم توقفت عن السؤال، بعد أن تأكدت أنّ كلّ ما جرى، وأنّ كلّ ما سيجري، يحمل توقيعاً واحداً هو التوقيع اليهودي، بمباركة أميركية، وجيش من العملاء.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى