سهر أوباما
مَن أبرع من اللبنانيين في الاستهزاء وإطلاق النكات؟ وكيف يكون الأمر إن كان المقصود أوباما وسهره على أماننا؟
إذا كان البعض تناول هذا «السهر» سابقاً متحدّثاً عن أزمة الكهرباء وخاف على أوباما من اضطراره للسهر على ضوء الشمعة، فإنّ آخرين أبدوا انزعاجهم من صوت شخير أوباما أثناء سهره، فيما استخدم آخرون تقنية الفوتوشوب ليظهروا أوباما شرطياً حارساً حاملاً الضوء في يده ليسهر على أمننا ويراقبنا عن كثب!