خفايا

استهجنت أوساط سياسية حصول إشكالات أمنية في طرابلس سقط بنتيجتها عدد من الجرحى على خلفية تعليق لافتات وصور لمرشحين افتراضيّين للانتخابات النيابية المقبلة، وتساءلت إذا كان تعليق الصور أحدث توترات أمنية فكيف إذن سيكون الحال أثناء الحملات الانتخابية للمرشحين؟ خصوصاً أنّ بعضهم يستخدم الخطاب الناري التحريضي ضدّ خصومه! والهاجس الأخطر هو ماذا سيحصل خلال إجراء الانتخابات في حال لم يتمّ صبط الوضع منذ الآن؟

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى