الوطن

متفرفات

{ غرّد رئيس «تكتل لبنان القوي» النائب جبران باسيل عبر حسابه على «تويتر»، كاتباً «صار واضح إنو يلي عاشوا آخر سنينهم على اتهامنا زوراً بـ»المازوت الأحمر» والنفط، هم حماة «الفيول المغشوش» وأرباب تخزين ملايين الليترات ولو على حساب سلامة الناس. الاحتكار والتشبيح وحرمان الناس من حقوقهم وحاجاتهم الأساسية هو تاريخهم وحاضرهم». وألحقها بتغريدة ثانية «تفضلوا سلموا المحتكرين الهاربين إلى القضاء ووقفوا كذب ومحاضرات عن الفساد، يا أفسد الفاسدين. على كل حال التكتل رح يقدم بكرا اقتراح قانون لمكافحة المضاربات والاحتكار ولتشديد العقوبات… إلى السجون در».

{ رأى عضو «كتلة التنمية والتحرير» النائب الدكتور قاسم هاشم في تصريح على مواقع التواصل الاجتماعي، أن «ما يصيب اللبنانيين في هذه الأيام من جرّاء الاحتكارات وغلاء الأسعار وفقدان المواد الحياتية الضرورية لا يعالج بحلول ترقيعية ومسكّنات آنية، لأن العلّة تكمن في السياسات والقوانين التي شكلت حمايات طبيعية لهذه الارتكابات، ولطالما دفع ثمنها المواطن». ورأى أن «الحلّ لهذه الأزمات سهل إذا ما صفت النوايا بعيداً عن حماية مصالح بعض المتحكمين بمصير البلاد والعباد والسبيل لذلك واضح، هو بإقرار قوانين منع الاحتكارات وفتح باب المنافسة كي لا تبقى حصرية متحكمة وبذلك لا يعود المواطن أسيراً لجشع بعض التجار وعدا ذلك من قرارات لن يطول أثرها ويستمر الذل والقهر. والاستنزاف ليهدّد مصير البلاد والعباد ولا يجوز الانتظار تحت أي ذريعة، فالأولوية دائماً للقضايا الأساسية بدل التلهي بالسجالات والبيانات وهذه مسؤولية الكتل النيابية من دون تباطؤ».

{ سأل رئيس حزب «التوحيد العربي» الوزير السابق وئام وهاب عبر حسابه على «تويتر»: «لماذا لا يتمّ إلغاء الوكالات الحصرية للأدوية وفتح الاستيراد رداً على قرصنة الشركات المستوردة؟».

ـ قالت رئيسة «الكتلة الشعبية» ميريام سكاف عبر حسابها على «تويتر»: «لا الصقر ولا أي من المحتكرين كان بيسترجي يحلق تحت أرض زحلة لوما الزلمة معو نفط مدعوم حزبياً، بكرا خليه هالمتهم يفتحلكن بوابات المدينة ويعلّي الزينة لاستقبالكن، ولمن بيتحاسب صقر لازم يتحاسب معو كل الفصيلة الداعمة، لأنو خطر التخزين بزحلة كان مدمّراً». وختمت تغريدتها: #وقت_الخطر _ليترات».

{ أعلن الجيش عبر موقعه على «تويتر»، أنّ القيادة «أرسلت تعزيزات عسكرية إلى بلدتي عكار العتيقة وفنيدق، وستقوم بفرض الأمن بالقوّة وإطلاق النار على أيّ مسلح».

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى