الوطن

متفرقات

ـ دعا رئيس مجلس النواب نبيه برّي اللجان النيابية للمال والموازنة، للإدارة والعدل، للأشغال العامّة والنقل والطاقة والمياه، إلى جلسة مشتركة تُعقد في  العاشرة والنصف من قبل ظهر اليوم في مجلس النواب وذلك لدرس اقتراح قانون يرمي إلى إعادة تنظيم معرض رشيد كرامي الدولي.

ـ استقبل وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي في مكتبه المنسّقة الخاصة للأمم المتحدة للعنف ضد الطفل UNICEF نجاة مجيد وبحث معها في برنامج عمل المنظمة لدعم أطفال لبنان.

ـ أعلن الأمين العام للهيئة العليا للإغاثة اللواء الركن محمد خير في بيان، أنه «استناداً إلى قرار رئيس مجلس الوزراء رئيس الهيئة نجيب ميقاتي، قام بتحويل قيمة مرسوم فتح اعتماد استثنائي في الموازنة العامّة والمعطاة للهيئة العليا للإغاثة رقم 8431 تاريخ 29/10/2021 والبالغة 50 مليار ليرة لبنانية إلى حساب خزينة الجيش اللبناني المفتوح لدى مصرف لبنان لاستكمال دفع تعويضات المتضرّرين من انفجار مرفأ بيروت، استناداً إلى آلية يتم وضعها من قبل قيادة الجيش واستناداً إلى جداول إسمية يعدها الجيش وفق مبدأ الأولوية».

ـ غرّد رئيس حزب الوفاق الوطني بلال تقي الدين عبر حسابه على «تويتر»، كاتباً «‏‏رائحة التشاؤم واليأس والكآبة التي نعيشها هي رائحة إبليس والطبقة السياسية الحاكمة والفاسدة التي تتحكم بمصيرنا… فاستعذ بالله من شرّ شياطين الأرض!».

ـ حيّا رئيس تيار «صرخة وطن» جهاد ذبيان في بيان «روح عميد الأسرى المحرّرين، الشهيد سمير القنطار الذي بلغ قبل ست سنوات أعلى المراتب علواً وأصبح أكثر قرباً من فلسطين، بعدما عمّد مسيرته النضالية بالشهادة، فأصبح شهيد فلسطين التي أحبها حتى الشهادة، بعدما أمضى أكثر من نصف حياته فوق ترابها أسيراً فكان هو الحرّ وكان سجّانه الصهيوني هو الأسير أمام إرادة سمير القنطار المقاوم والمناضل».

وأشار إلى أنّ القنطار «أبى أن يختم مسيرة حياته إلاّ كما تمنّى شهيداً على درب فلسطين التي تنتصر كل يوم بفعل إرادة المقاومة، التي كان الشهيد سمير القنطار أحد نواتها قبل عقود من الزمن، فكلّ عام وسمير شهيداً على درب فلسطين القضية وبوصلة المقاومين والأحرار».

ـ أعلن رئيس «حركة الإصلاح والوحدة» الشيخ الدكتور ماهر عبد الرزاق في تصريح «أننا في محافظة عكار مستمرون بتوزيع مادّة المازوت المدعوم للتدفئة على العائلات»، وقال «ما تم توزيعه حتى الآن مع انتهاء المرحلة الأولى، هو مليون ليتر من المازوت المدعوم على 50 قرية وبلدة، استفادت منها ما يقارب 5000 عائلة»، مشيراً إلى أن «هذه الخطوة لاقت ارتياحاً كبيراً من أهالي عكار الذين اعتبروا أن ما قام به الإخوة في حزب الله تجاه المحافظة خطوة تجسّد وحدة الشعب بكل معنى التضامن والتكافل بين أبناء الوطن الواحد، ونحن مستمرون بالوقوف إلى جانب أهلنا في عكار بعيداً عن المناكفات السياسية والمحسوبيات والتوظيف السياسي. فهدفنا خدمة أهلنا في عكار وتخفيف أزماتهم ومعاناتهم».

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى