الطائفة أو أهلك؟
لشدّة ما أصبح اللبنانيون ملتصقين بـ«زعيم» طائفتهم، إذ يطبّقون حرفياً ما يقوله من دون أيّ تفكير، أطلق أحد الناشطين على «تويتر» تغريدة مضحكة تسأل عمّن يحبّ المواطن أكثر، «زعيم الطائفة» أم الأهل؟ وبالطبع التغريدات الأكثر أجابت بـ«الزعيم أوّلاً». فهل يشفى لبنان من مرض الطوائف؟
نحلم بفصل الدين عن الدولة، لأنّ في ذلك خلاص لبنان ونصره الحتميّ. ليت الشعب يفيق من سباته العميق.