الوطن

نشاطات

} استقبل الرئيس العماد إميل لحّود في دارته في اليرزة السفير الجزائري في لبنان عبد الكريم ركايبي في زيارة تعارفية. وجرى عرض للمستجدّات والتحديات التي تواجهها الساحتان العربية والإقليمية.

} التقى رئيس مجلس النوّاب نبيه برّي في مقر الرئاسة الثانية بعين التينة، المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم.

} سأل النائب جميل السيّد على حسابه على تويتر «ماذا بعد اغتيال الشهيد (قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني قاسم) سليماني؟ حكومة سياسية تُبقي البلد كما كان قبل الانتفاضة تحت صراعاتها وفساد وزرائها وإهمال الناس فيها؟ أم حكومة تكنوقراط بوزراء يرعون مصالح الناس ورئاسات وقيادات ترعى المخاطر الخارجية؟! أيّهما أفضل للمواجهة: حكومة شعب جيش مقاومة، أو حكومة فساد جيش مقاومة؟!».

} كتب عضو كتلة «التنمية والتحرير» النائب الدكتور قاسم هاشم عبر حسابه على «فيسبوك» «ليت الزمن يسمح للمناكفات والسجالات وتحقيق المكاسب من خلال الاستمرار في التعطيل ليصل كل واحد إلى مبتغاه وليتمسك بعناوينه وتوصيفه للحكومة العتيدة المنتظرة، لكن للأسف نقتل الوقت والوقت يقتلنا، لنصل في أسرع وقت إلى حكومة إنقاذية قادرة بشخصياتها أن تعيد بناء الثقة بين اللبنانيين ودولتهم وبينها والخارج، في ظل تطورات وتحديات قد تأخذنا إلى مزيد من التأزم». وختم «آن الأوان لبعض من التواضع لإنقاذ وطننا إذا استطعنا إلى ذلك سبيلا».

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى