أخيرة

اليهود «سادة» العالم… ومفسدوه

} يكتبها الياس عشّي

كيف لي أن أسلّم بأنّ «التوراة» هي العهد القديم من الكتاب المقدس، وأن السيّد المسيح جاء استمراراً لما في التوراة من التوحش، والعنصرية، والاستبداد، والحضّ على استعباد الأمم، وإلغاء الآخر، كيف لي أن أسلّم بذلك وقد قرأت في الإصلاحات التوراتية:

«حين تقترب من مدينة لكي تحاربها، استدْعِها إلى الصلح، فإنْ أجابتك إلى الصلح، وفتحتْ لك أبوابها، فكلّ الشعب الموجود فيها يكون لك للتسخير، ويُسْتعبَدُ لك».

ثَمّ… ألم يقل اليهودي «أوسكار ليڤي»:

«نحن اليهود لسنا إلّا سادةَ العالم، ومفسديه، ومثيري الفتن فيه، وجلّاديه»؟

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى