أخيرة

دردشة

التواصل بين فلسطين
وبلاد الشام…

 

يكتبها الياس عشّي

مرّ ألفان من الأعوام دون أن ينقطع التواصل بين فلسطين مسقطِ رأس السيد المسيح وبلاد الشام، ولا بين القدس ومعلولا، ولا بين المسجدين الأقصى والأموي، ولا بين قانا الشاهدةِ على أول أعجوبة صنعها المسيح وقانا الشهيدة لمرّتين بعد أن غزاها البرابرة، وقصفوا أطفالها؛ ألم يفعلوا من قبلُ يوم أمر هيرودس بذبح أطفال بيتَ لحم؟
وشاء المعلّم أن يزور «معلولا»، ويتعرّف على ناسها، ويعيد على مسامعهم عظة الجبل بلغة آرامية ما زالت «معلولا» تتحدث فخورة بها.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى